تحتفل إبداعات دار فان كليف أند آربلز التي تستقي إلهامها من العالمين الحيواني والنباتي بمشهد لطبيعة كريمة لا تنفك تتجدد. إذ يمر الوقت في جميع المجموعات بانسجام مع التعاقب المتواصل للفصول.
ضمن هيكل يبلغ قطره 41 مم، تختزل ساعة لايدي آربلز جور آنشانتيه افتتان الدار بالطبيعة المعطاءة. جامعةً بين البراعة التقنية واللوحات الرقيقة للسحر الشاعري، تنبض هذه المشاهد ثلاثية الأبعاد بالروح عبر تداخل بديع لمناظر تكرّم الطبيعة الساحرة. يصوّر هذا الإبداع حورية ترقد على سرير من الأزهار التي قطفتها صباحًا، ومأواها من الكريستالات المضيئة. وتتواصل الحكاية في الجهة الخلفيّة للساعة من خلال مشهد منحوت يعكس وجه الساعة.