العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين
سلّط الضوء على تراث دار فان كليف أند آربلز من خلال معارض في آسيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكيّة. تشيد مجموعات المجوهرات الراقية المحوريّة بمصادر الإلهام المتنوّعة للدار. شهد هذا القرن كذلك بداية علاقات تعاون فنيّة، على وجه الخصوص مع بنجامن ميلبييه وفرقته مشروع الرقص لوس أنجلوس.