اكتُشف قبر توت عنخ آمون عام 1922 ليبعث موجةً استشراق على أوروبا. استقت الدار إلهامها من الافتتان المعاصر بالثقافة المصريّة، فضلاً عن التصاميم اليابانيّة والصينيّة والهنديّة. ساهمت الزخارف المستوحاة من الفنون غير الأوروبية والمواد الجديدة في ترصيع المجوهرات والتحف النفيسة.

ابتكرت دار فان كليف أند آربلز ساعة يد سريّة من البلاتين والماس.

حازت دار فان كليف أند آربلز على الجائزة الكبرى خلال المعرض الدولي للفنون الزخرفية والصناعية العصرية في باريس خصوصا بفضل إنتوايند فلاورز، سوار ورود حمراء وبيضاء.

أصبحت ابنة مؤسسي الدار، رونيه بويسان، المديرة الفنيّة للدار، بالتعاون مع المصمم رينيه سيم لاكاز. وقد صاغا بجرأة وإبداع أسلوبًا مميزًا يمكن رؤيته بوضوح في أعمال دار فان كليف أند آربلز.