My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
التسليم مجاني
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
تمنح ساعة لايدي آربلز بابيون أوتومات تجربة فريدة لمرور الوقت، يتم الكشف عنها في جمال وتناغم شبيه بالحلم، عاكسة بذلك جمال مجموعة إينشانتينغ نايتشر المرادفة لدار فان كليف أند آربلز. وتم تجهيزها بتشكيل ميكانيكي متطور وفريد لتصوّر الرفرفة العشوائية لفراشة تتحرك بتناغم مع حركات الشخص الذي يرتدي الساعة. وتنتج عن ذلك علاقة مشتركة بينما تمضي الساعات على خلفية ريفية. يضاء المشهد بأكمله بفضل تشكيلة واسعة من الحرف اليدوية التقليدية التي اجتمعت في ورشات دار فان كليف أند آربلز في ميرين في سويسرا.
يرى عالم شعري النور تحت زجاج وجه الساعة، فمع مرور الساعات والدقائق بكل رقة على اليمين، ترفرف الفراشة عشوائياً بجناحيها، من مرة واحدة إلى أربع مرّات على التوالي، وفقاً لاحتياطي الطاقة. كما أن تواتر الحركات غير منتظمة فهي تتكرر كل دقيقتين أو أربع دقائق عندما لا يتم ارتداء الساعة وبوتيرة أكبر عندما تكون على المعصم. تعكس حيوية الفراشة حيوية الشخص الذي يرتديها فتتناوب فترات الراحة والنشاط. يمكن تشغيل العرض على وجه الساعة أيضًا من خلال الزر الضاغط لترفرف الفراشة أجنحتها عند الطلب.
تجميع آلية ساعة لايدي آربلز بابيون أوتومات
تجميع آلية ساعة لايدي آربلز بابيون أوتومات
لجأ خبراء صناعة الساعات لدى الدار إلى الإبداع والابتكار لإعادة نسخ رفرفة الفراشة بشكل غير منتظم ومفاجئ. وكان الجواب التقني لهذا التحدي الشعري يكمن في ابتكار وحدة حصرية جديدة تضم آلة ذاتية التشغيل تستطيع التقاط نشاط مرتدي الساعة وعكسه على وجه الساعة.
تعبّر ساعة لايدي آربلز بابيون أوتومات بفخر عن خبرة حرفية عزيزة على الدار: المينا. يجمع وجه الساعة بين عدة عناصر منها الفراشة الذهبية التي تظهر على زهرة منحوتة من عرق اللؤلؤ والتي تتميّز بأجنحة ملوّنة بدرجتين من المينا الشفاف (بليك أجور). زُيّنت النباتات المجاورة بتقنية المينا المطلي على قاعدة مجوفة (شانلفيه)، باستثناء بعض أوراق العشب المحدّبة على نحو خاص، والتي زُيّنت بمينا شفاف (بليك أجور) بلون أزرق مخضر متدرج. طُوّرت هذه التقنية الجديدة خصيصاً من قبل دار فان كليف أند آربلز لتتيح للمينا إبراز الشكل الثلاثي الأبعاد للحلية الزخرفية. إذ تمتزج شفافية المادة المستخدمة مع تأثير الحجم لإبراز عمق المينا. تعزّز الخلفية الانطباع بالبعد حيث ينعكس القمر المشغول بتقنية المينا المطلي على تشكيلٍ معدني (بايوني إينامل) على الماء المرصع بأحجار سافير أزرق وأرجواني وبنفسجي.
تصميم الفراشة بتقنية بليك أجور
للتعبير عن شاعرية كل لحظة، تستمد الدار الإلهام من تاريخها الخاص ومصادر إلهامها الشهيرة. فتظهر الإبداعات التي تشير إلى تراث دار فان كليف أند آربلز والقصص الجديدة المفعمة بالعواطف جنبًا إلى جنب. تشير الحوريات وراقصات الباليه إلى مرور الساعات وتنبض الطبيعة على إيقاع الكون. تحكي كل قطعة من مختلف مجموعات الساعات قصة مفعمة بالرشاقة والروعة.
يظهر القمر فوق مشهد ريفي. وينعكس هذا الجرم الفضي على سطح حوض من أحجار السافير الأزرق والأرجواني والبنفسجي بين الأزهار والعشب. ويتميز المشهد أيضًا بالماس المستدير وبقطع إجاصة الذي يشبه التويجات البرّاقة. ترفرف فراشة في النسيم وتحط برقة على التويج وتلفت بحركتها انتباه سائر.
كانت موهبة حرفيي الترصيع ضرورية لإحياء هذا المشهد الآسر حيث يختفي المعدن ليتم تسليط الضوء على جمال الأحجار الكريمة البرّاقة والملونة.
ترصيع حجر السافير على وجه الساعة
تجمع إبداعات مجموعة إكسترا أورديناري دايلز™ بين الحرف القنية والخبرات في صناعة المجوهرات والساعات للحصول على مشاهد آسرة.
فتظهر الراقصات والحوريات والأزهار والفراشات أمام الأشخاص الذين ينظرون إلى الوقت.
صُنعت الزهرة التي حطت عليها الفراشة من عرق اللؤلؤ الأبيض المنحوت بدقة. وبالتالي تضفي الأحجام التي تتخذها هذه المادة المتقزحة عمقًا إلى الصورة الرائعة.
وينتقل المشهد من وجه الساعة إلى الخلفية مع نقش قليل النتوء على خلفية الهيكل وكتلة التذبذب التي تظهر عبر الكريستال السافيري المزيّن.
نحت الزهرة بعرق اللؤلؤ الأبيض
النقش على هيكل الساعة
أما اللمسة النهائية على ساعة لايدي آربلز بابيون أوتومات، فهي طلاء الأجزاء الأخرى من ترصيع السافير على وجه الساعة، لتبدو القاعدة المعدنية خفية. يسمى هذا العمل اليدوي الذي يحتاج دقة عالية الرسم المصغر.
تسلط عدة إبداعات في مجموعة إكسترا أورديناري دايلز™ الضوء على هذه التقنية. فتظهر بعض أوجه الساعات مطلية بالكامل لتتيح رؤية الزخارف المعقدة والغنية، مثل تلك التي تزيّن ساعات تشارمز إكسترا أوردينير.
سحب الشاشة للاكتشاف