تمّ استيحاء مجموعة ألامبرا التي ترمز إلى الحظ من نبات البرسيم رباعي الأوراق، وهي تجسيد لعبارة جاك آربلز التي كان يؤمن بها "لكي تكون محظوظاً، فعليك أن تؤمن بالحظ"، وأصبحت منذ ذلك واحدة من أكثر الإبداعات شهرةً في الدّار.
تماشياً مع تقليد الامتياز الذي لطالما تبنته دار فان كليف أند آربلز، تحمل مجموعة ألامبرا في طياتها براعة الدّار في صياغة المجوهرات الراقية. تجتمع المهارات المتنوعة لفنيي صقل الأحجار الكريمة وصائغي المجوهرات وفنيي ترصيع الأحجار الكريمة وحرفيي صقل المجوهرات لتصميم كل قطعة. أنيقة وفاخرة، تحاكي تصاميم ألامبرا حركات مرتديتها برشاقة، بفضل خطوطها السلسة والنقية.
ما فتئت مجموعة ألامبرا التي تجمع بين الأناقة العابرة للزمن والطابع العصري تغري النساء منذ تصميمها. من غريس أميرة موناكو إلى الممثلة رومي شنايدر والمغنية فرانسواز هاردي، استهوى العقد الطويل قلوب أيقونات الموضة على اختلاف المواد المصوغ منها.
للإشادة بجمال الطبيعة، تستخدم مجموعة ألامبرا تشكيلةً كبيرةً من المواد كعرق اللؤلؤ الأبيض والرمادي والمالاكيت والعقيق الأحمر واللازورد والذهب المطرق والماسات... واعتمدت أيقونة المجوهرات الأصيلة هذه مجموعة متنوعة من الألوان والزخارف بمختلف الأحجام...
إنّ تصاميم ألامبرا المزينة بمحيط رقيق من الخرزات هي قطع ناعمة وحميمية. كما يمكن جمعها معا، سواء حول العنق أو لتزدان بها الملابس المختارة، لإضفاء طابع شخصي على الأسلوب. وكرمز للحظ، ترافق مجموعة ألامبرا النساء يوما بعد يوم.
الحظ قريب
