تحتفل إبداعات دار فان كليف أند آربلز التي تستقي إلهامها من العالمين الحيواني والنباتي بمشهد لطبيعة كريمة لا تنفك تتجدد. إذ يمر الوقت في جميع المجموعات بانسجام مع التعاقب المتواصل للفصول.
استوحيت ساعة لايدي آربلز أور فلورال من ساعة ورود لينيوس لتضفي بعدًا جديدًا على موضوع الطبيعة الآسرة العزيز على الدار من خلال تقديم طريقة شاعرية لقراءة الوقت.
تعيد هذه الساعات تأويل ساعة الورود حيث تتم قراءة الوقت من خلال احتساب عدد الأزهار المتفتحة. يكشف هذا العرض عن الطبيعة المتحركة بإلهام من من دورة تفتح الأزهار وإغلاقها وفقًا للوقت خلال اليوم.
الحظ قريب
