My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
التسليم مجاني
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
على ملتقى طرق عالمي صناعة الساعات والمجوهرات الراقية، تواصل دار فان كليف أند آربلز السعي لإثراء عالمها الإبداعي بالمجوهرات التي تخبرنا بالوقت وتميط اللثام عن بعدٍ جديدٍ من أبعاد رؤيتها الشعرية للزمن.
سواء كانت رسومية أم تصويرية، فإن الساعات السرية - التي دأبت الدار على تصميمها منذ عشرينيات القرن الماضي - ما فتئت تفاجئنا بكنوزها المخفية.
تزهو هذه الإبداعات بكل أناقة المجوهرات، مع موانئ تظل مخفية قبل الكشف عنها بمنتهى التكتّم، لتمنح للوقت تصورًا رقيقًا يفوق أي توقع.
رأت أولى الساعات السرية النور في مجموعات دار فان كليف أند آربلز منذ عشرينيات القرن الماضي، لتكشف عن رغبة الدار في منح تعاقب الساعات لمسات مرصّعة بالجواهر.
اليوم، تواصل دار فان كليف أند آربلز إحياء تقليد الساعات السرية، وتعيد تأويل تلك الموضوعات التي نهضت أسس الدار عليها، مثل الطبيعة أو الأزياء الراقية أو قصص الحب. ولذلك تستمر في استحضار مشاعر المفاجأة والتعجب في قلب عقد طويل أو سوار، من خلال محاكاة ألعاب إخفاء لا يمكن التكهن بها.
ساعة لودو سوكريه، ذهب وردي عيار 18 قيراط، سافير وردي، عرق اللؤلؤ الأبيض، حركة كوارتز السويسريّة
رسم لساعة لودو سوكريه، 1941.
أرشيف دار فان كليف أند آربلز
ساعة الجيب بارك مع سلسلتها، 1972-1975
ذهب أصفر
مجموعة فان كليف أند آربلز
ساعة بيرليه من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، الكوارتز الوردي، عرق اللؤلؤ الأبيض، الماس، حركة كوارتز السويسريّة
مجموعة لودو سوكريه
من خلال إضافة قطعتين جديدين إلى تشكيلة الساعات الراقية المرصّعة بالمجوهرات، تحتفي إبداعات لودو سوكريه بالأناقة الخالدة لإحدى قطع دار فان كليف أند آربلز المميزة: سوار لودو.
وشأنها شأن أي مفاجأة، تواصل ساعات مجموعة لودو سوكريه إحياء تقليد الغموض العزيز على قلب الدار. من خلال إخفاء وجه الساعة بكل دهاء، تتيح هذه القطع الأنيقة والمبتكرة لمن يرتدونها معرفة الوقت بمنتهى التكتم، لتستحيل معها كل ثانية سرًا خفيًا.
تكشف ساعة لودو سوكريه عن وجه ساعة من عرق اللؤلؤ الأبيض المزدان بزخرفة غيوشيه، وذلك بفضل الضغط المتزامن على الحليتين الزخرفيتين المرصعتين بالماس أو السافير الوردي.
ترصيع السافير الوردي
ترصيع السافير الوردي
صقل الساعة بقرص التلميع
صقل الساعة بقرص التلميع
لتكوين مجموعات الأحجار الكريمة هذه، وحّد خبراء الأحجار الكريمة بالدار فيض خبراتهم لإقران أحجار ماس لها التألق نفسه مع أحجار سافير وردي تتمتع بكثافة متناغمة. وكما هو الحال في التصميم الأصلي، فإن النسيج الشبكي المرن للساعات، والذي يكتسي نمط القرميد، يذكرنا بتصميم الحزام.
كما تزيح الدار الستار عن ابتكار جديد وفريد مستوحى من ساعة لودو إيكزاغون ماكارو السرية التي ترجع لعام 1941. على سوار مكون من شبكة أشكال سداسية من الذهب الأصفر، تتخلله أحجار زمرّد مرصعة ترصيعًا نجميًا، يتوارى وجه الساعة تحت حلية زخرفية مزينة بزمرّد تم ترصيعه بتقنية ميستري ست. يستدير هذه القسم استدارة لطيفة، فيكمل المنحنيات المرصعة بالماس لقوسين متحدي المركز يؤطران الهيكل.
سحب الشاشة للاكتشاف
مجموعة بيرليه
تتمايل الحبيبات الذهبية معًا في رقصة باليه ساحرة، على نغمات الأحجار الكريمة أو الزينية، لتزدان بها ست ساعات سرية مرصعة بالمجوهرات في مجموعة بيرليه®.
تجسّد هذه القلائد المنحنية والملونة إبداعات مجوهرات حقيقية، وتُلبس على عقد طويل. للتحقق من الوقت بخفية، كل ما يجب على المرء فعله هو تدوير الحلية الزخرفية المرصعة بالجواهر للكشف عن وجه الساعة.
تضم مجموعة بيرليه® إليها ثلاث مواد نادرة في عالم المجوهرات، في شكل قطع كابوشون سخية. العقيق الأبيض، بدرجات لونية تتراوح من الرمادي الضارب للزرقة إلى الأزرق الفاتح، يضفي شفافية رقيقة في هيئة أشرطة مخططة منتظمة. ويعزز تألقه لمعان الذهب الأبيض، في حين أن الكوارتز الزهري - المستخدم لأول مرة في المجموعة - معروف بتدرّجه الفاتح، مقترنًا هنا بالذهب الزهري. يستمد السوداليت، المرصع على الذهب الأصفر، جاذبيته الشعرية من أعماق لونه الأزرق الشفاف المشوب بطيف بنفسجي تتخلله عروق فاتحة ومبعثرة. يقع الاختيار على كل حجر وفقًا لجودته وتناغم فروقه الدقيقة وسطحه المصقول اللامع.
سحب الشاشة للاكتشاف
يقع الاختيار على كل حجر وفقًا لجودته وتناغم فروقه الدقيقة وسطحه المصقول اللامع.
تبرز الساعات النفيسة الثلاث الأخرى تألق الحبيبات المميزة مع حدّة التدرجات اللونية للأحجار الكريمة. يتجاوب الياقوت مع الظلال اللطيفة للذهب الزهري، بينما يتناغم السافير والزمرد مع التوهج الشمسي للذهب الأصفر.
ظهرت هذه الأحجار الكريمة لأول مرة في المجموعة على إبداعات المجوهرات، وتُكسبها حدّة ألوانها تفرّدًا يميزها، لتسلط الضوء على ارتباط دار فان كليف أند آربلز الوثيق بهذا النوع من الأحجار.
تماشيًا مع الروح المرحة التي تنبض بها مجموعة بيرليه®، تجمع ساعة توا إي موا بيرليه بين حبيبات الذهب والفيروز ذي الزرقة الساطعة.
في انسجام مشرق، تدور الحلية الزخرفية الأكبر برقة لتكشف عن وجه ساعة أنيق من عرق اللؤلؤ الأبيض محاط بإطار من الماس ذي القطع الدائري
سحب الشاشة للاكتشاف
مجموعة ألامبرا
منذ عام 1968، تطورت مجموعة ألامبرا® مع مرور العصور. وتماشيًا مع سمات الجمال الأيقونية لمجموعة ألامبرا®، ترحب الساعات المعلقة في قلائد بفكرة وجود مخصص للذات، متوارية في قلب حلي زخرفية رمزية مستوحاة من نبتة البرسيم ذات الأوراق الأربعة.
من اختيار الأحجار الكريمة إلى ترصيعها، ومن البراعة الحرفية المتجلّية في المجوهرات إلى ضبط حركة الساعة، تقدم هذه القطع النادرة مزيجًا من الخبرة التي تعيد إحياء فن سرد الوقت.
سحب الشاشة للاكتشاف
منذ عام 1906، تمسّكت دار فان كليف أند آربلز بأسلوبها الراقي الذي يستحيل أن تخطئه الأعين، مشبعًا بالإبداع والثقافة والشعر.
تستعرض الدار خبرتها في صناعة المجوهرات والساعات ضمن عالم تبعث حساسيته على العجب وتثير الدهشة، فتبدو أنفس المواد فيه نابضة بالحياة.
غرست الطبيعة - وهي إحدى موضوعات الدار المفضلة - إيقاعها ونضارتها وتحولاتها الأبدية في صميم إبداعات دار فان كليف أند آربلز لتشكيل حديقة تمتد فيها ظلال رقيقة وارفة.
وفي قلب زهرة مرصعة بالجواهر، تتيح ساعات الورود السرية لمن يرتدونها معرفة الوقت بكل خفية، تماشيًا مع قواعد اللباقة واللياقة. تولّد لعبة التخفّي هذه إحساسًا بالدهشة والتعجب، وتتجدد إلى الأبد، فتمنح لكل لحظة فسحة سرية.
تتمايل زهرة الأقحوان بكل خفة وبإطلالة كالربيع، حارسًا أمينًا على الوقت، وتحتفظ بالساعات تحت قلب من أحجار السافير الأصفر. حين تُرفع هذا الأحجار الكريمة، تكشف عن وجه ساعة ماسي يحاكي تألق البتلات. وتضفي أشكالها المقوّسة بدقة
لمسة نفيسة على الشكل الطبيعي لزهرة حقيقية تتفتّح لتزهر تحت أشعة الشمس.
تتشبث هذه الساعة بتقاليد الدار التي تشمل الإبداعات القابلة للتحويل، فتصبح مشبكًا عندما تتربع في مكانة مركزية بين الأوراق النباتية المصاغة من الذهب الأصفر والمنحوتة باستعمال تقنيات صياغة الذهب المتوارثة. تبدو الأوراق النباتية المنمقة بزخرفتها المخرمة المصقولة وكأنها تهتز مع النسمات في تفاعل بين اللمعان والانعكاسات الدافئة.
بين جنبات حديقة دار فان كليف أند آربلز، تتفتّح الساعة السرية من مجموعة المجوهرات الفاخرة داليا لتكشف عن تويج من الذهب الأصفر المرصع بالماس على حامل مزدان بأوراق ثمينة. بفضل نظامٍ متمفصل دقيق، تتمايل البتلات عند لمسها، محاكية ارتعاشها الطبيعي تحت وطأة النسيم. نُحتت كل واحدة منها لمنحها حجمًا، وصيغت وصُقلت يدويًا لتصبح كالمرآة ترتد عنها انعكاسات آسرة. تحتضن كل بتلة ماسة مرصّعة ترصيعًا مغلقًا، تضيئها ماسة مركزية. بجانب الجوهرة المتلألئة، تشير ثلاثة أحجار سافير صفراء مستديرة إلى موضع الآلية السرية: ضغطة خفيفة على هذا القفل الخفي كفيلة بكشف وجه الساعة المزين بالغارنيت سبيسارتيت.
منذ أن تأسست دار فان كليف أند آربلز عام 1906 في ساحة فاندوم بباريس، استمدت الإلهام من عالم الأزياء الراقية، كإشادة منها بمسقط رأسها. وعلى مر السنين، أعادت الدار تأويل انسيابية الأقمشة أو رقة الزركشات لدى استخدامها الذهب والمواد النفيسة، ما أدى إلى ظهور إبداعات أنيقة.
مع مطلع عشرينيات القرن الماضي، ألهمت موضة الفساتين ذات القوام الانسيابي الضامر الدار لابتكار عقود طويلة من اللؤلؤ، مزينة أحيانًا بشرابات متدلية.
مع مطلع عشرينيات القرن الماضي، ألهمت موضة الفساتين ذات القوام الانسيابي الضامر الدار لابتكار عقود طويلة من اللؤلؤ، مزينة أحيانًا بشرابات متدلية. حظيت تلك السمة الجمالية بفرصة أخرى في سبعينيات ذلك القرن، عندما زُينت العقود الطويلة بالأحجار الكريمة والصلبة ذات الألوان الزاهية، لتعكس الأسلوب الرائج تلك الفترة وموضة قطع "الكوكتيل" التي تُرتدى في حفلات الاستقبال. واليوم، تُعيد دار فان كليف أند آربلز إحياء سحر هاتين الحقبتين، بقلائد طويلة ملونة نابضة بالحركة ومفعمة الأنوثة.
مزينة بشرابات رقيقة وساعة تتوارى عن الأنظار بذكاء، تضفي عقود بومبون السرية الطويلة متعة جديدة على فن سرد الوقت وتقدّم تجسيدًا لفن المفاجأة العزيز على الدار بفضل إمكانيات ارتداء عديدة.
سحب الشاشة للاكتشاف
يتكون هذا العقد الطويل من صفوف من اللؤلؤ الأبيض المستزرع، وحلي زخرفية مرصعة بالمجوهرات، وشرابة انسيابية، ويحتضن في قلبه حجر سافير سريلانكي بقطع الوسادة يزن 6.19 قيراط. يتناقض لونه المشبع بشكل ملحوظ مع بياض اللؤلؤ الناصع، ويخوض حوارًا مع تفاصيل السافير وحبيبات اللازورد التي يزدان بها الإبداع. يتوارى وجه ساعة مختفيًا تحت الحلية الزخرفية المركزية، ليتكشّف عند الضغط برفق على إحدى الماسات.
يمتاز هذا التصميم بأنه قابل للتحول بأشكال جمّة، ويتسم بكونه فريدًا ومزودًا بالعديد من الوظائف في الوقت نفسه: يمكن إزالة الساعة السرية والشرابة لتغيير طول القلادة الطويلة، والتي يمكن تقصيرها أكثر بفضل صفوف اللؤلؤ القابلة للإزالة. تتحول تلك الأخيرة إلى سوارين، بينما يمكن ربط الساعة السرية بسوار ثالث مصنوع من الألماس والسافير واللؤلؤ الأبيض المستزرع.
تعانق ساعات روبان السرية هذه المعصم بكل رشاقة، متوجًة بعقدة متلألئة - تُفتح لإظهار وجه الساعة - فتخفي الوقت أو تكشف عنه وفقًا لمزاج من يرتدونها.
تزدان إحداها، تلك المصنوعة من الذهب الأبيض، بالماس ذي القطع الدائري من وجه الساعة إلى السوار، أما الأخرى فمن الذهب الزهري، مزينة بتدرج متناغم من السافير الوردي والماس.
تظهر خبرات الدار في مجال المجوهرات جليّة أيضًا في مفاصل السوار، والتي تحافظ على انسيابية الوصلات واستمراريتها عند ارتداء الإبداع على المعصم. يجمع السوار بذلك بين أعلى درجات الراحة والجاذبية الجمالية، ويولّد تلاعبًا بالضوء يفتن الألباب.
ألهم الحب الدار منذ لحظة تأسيسها، فنظم شعر الزمن على قوافيه وقدم رؤية لصناعة الساعات مشبعة بالأحلام والعواطف.
مع الأحجار الكريمة المتداخلة وأوجه الساعات المخفية بمهارة، تهذّب الساعات الراقية المرصّعة بالمجوهرات فن الغموض وتكوّن رابطًا مذهلاً بين قصص الأحبّاء الخرافيين من عوالم الأدب والأساطير والأوبرا. ما هي إلا قصيدة حب، تتغنّى بقوته المثيرة لمشاعر الشجن والدهشة.
تجمع هذه الساعة بين أوراق كرم العنب وشجيرة الورد في إشادة بقصة الحب اللطيفة لتريستان وإيزولت. يبدو حجر سافير بقطع الوسادة وكأنه يتفتح مثل وردة في وسط ورقة من الماس، ويستحضر لونه الكثيف بشرة إيزولت النضرة. ترافقه ماسة بقطع الإجاصة، في التقاء نفيس لروحين: تم ترصيع الحجر على ورقة من أحجار السافير الأزرق والوردي تمثل الفارس الشاب تريستان. وبفضل آلية سرية، يمكن رفع مركز الورقة ليكشف عن وجه الساعة ونقشٍ يقول "Ni vous sans moi ni moi sans vous" (لا وجود لي بدونكِ، ولا لكِ بدوني).
وفي سمة يمتاز بها أسلوب فان كليف أند آربلز، يأتي عدم تناسق الأشكال والألوان ليُثري تصميم القطعة بديناميكية دقيقة، مرددًا صدى الاتحاد العاصف للعاشقين.