My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
التسليم مجاني
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
سحر راقصات الباليه
تتمنى لكم دار فان كليف أند آربلز سنة جديدة متلألئة. تتألق راقصات الباليه في دارنا تحت سماء رصعتها النجوم محتفيةً، انضموا لعرضهنّ بخطوات رشيقة تتجه إلى عام 2014.
مولعة بالجمال والتناغم، ولإتمام السعي الدائم نحو التفوّق، استقت دار فان كليف أند آربلز إلهامًا لا ينضب على مدى عدة عقود من عالم الرقص. ومع كل حركة أرابيسك، يُضفي فن الباليه هالة من الشاعرية ولمسة من الرشاقة على إبداعات الدار من المجوهرات الراقية والشخصيات الأنثوية –المتمتعة دائمًا بالرقة والمسكونة بالحيوية
تنانير التوتو ترفرف في دائرة الضوء في حين اعتلاء العام الجديد للمسرح
عملية إبداع هيكل حلية راقصة الباليه
صياغة المجوهرات، تجميع التنورة السفلية لراقصة الباليه
ترصيع حجر الزمرّد على راقصة الباليه
ترصيع حجر الماس على راقصة الباليه
تمزج إبداعات لايدي آربلز بالرين موزيكال ما بين الموسيقى والحركة، فتَبعث الحياة في تجربة صوتية ومرئية. أعادت دار فان كليف أند آربلز ابتكار لوحة ثلاثية الأبعاد لمشهد مسرحي حقيقي كي تعكس روعة الباليه في أبهى حللته.
يرمز القسم الأعلى من وجه الساعة المرصع بالماس إلى تألق الثريا والستائر الفخمة، فيسلّط الضوء على القسم الآخر المفعم بالألوان، بفضل الحِرف اليدوية الراقية والعزيزة على قلب الدار التي تقدّم عرضًا جميلاً لرسوم مصغرة لحوريات ترقص برونق أثيري ومن خلفها ستائر حُفرت ونُقشت ولُونت يدويًا بحرفية مشهود لها.
ترمز الحوريات وراقصات الباليه إلى السعادة والأمل، وتُعدّ تقليدًا راسخًا لدى دار فان كليف أند آربلز. وتوحي هذه الشخصيات الأنثوية الرمزية برونقها الأثيري إلى عالم الدار الساحر.
تجسّد ساعة لايدي دانس من خلال هيكل بقطر 33 مم، راقصةً تخطو خطوةً رشيقةً أمام خلفيّة من الرسوم التخطيطيّة. تجسّد ساعة لايدي دانس ديو فرقةً راقصةً ضمن ديكور تخطيطي يخطف الأنظار بنقوشه البارزة ومشهده المتقن. وتتواصل الحكاية في الجهة الخلفيّة للساعات من خلال مشهد منحوت يعكس أوجه الساعات.
راقصة باليه مزينة بالياقوت تُنير وجه ساعة لايدي دانس
لوحة مُصغرة مستوحاة من عروض برودواي الموسيقية، تبث الحيوية في وجه ساعة لايدي دانس ديو
أبدعت الدار أول مشابك راقصات الباليه في أوائل الأربعينيات، وسرعان ما أصبحت من التصاميم الأيقونية لدار فان كليف أند آربلز.
فسحرت خطواتها الأثيرية وجمال أزيائها على الفور هواة جمع المجوهرات. حيث تألقت بوجه صبوح من الذهب أو الماس المقطوع بقطع الوردة، أتمت روعته حلية ثمينة للرأس، فقد صُوِّرت الراقصات بأحذية مدببة وتنانير التوتو المزدانة بالماس أو الأحجار الملونة، والتي تبدو للوهلة الأولى تحلق عاليًا، في استحضار لرشاقة حركات هذه الراقصات.
سحب الشاشة للاكتشاف