ولدت الدار من زواج إيستيل آربلز وألفرد فان كليف، ولطالما أشادت بقصص الحب منذ رأت أوائل إبداعاتها النور. وكإشارة من القدر، كانت أول قطعة مُدرجة في كتيب مبيعات الدار عام 1906، قلب مرصع بالماس. واليوم، مازالت هذه السمة الأساسية تغدق على إبداعات الدار بشاعريتها وسحرها.
تترنم مجموعة ساعات بون ديزامورو أوتون بالحب وحماسة اللقاءات التي طال انتظارها. في موعد رومانسي يجمع شابة مع حبيبها قررا أن يلتقيا على جسر باريسي. دنوّ بعضهما من بعض للاحتضان في منتصف النهار ومنتصف الليل، يجسده تقدّم عقربي الساعة والدقائق من خلال حركة ارتجاعية. ولإعادة إحياء هذه اللحظة الشاعريّة في أي وقت، زوّدت الساعات بمحور التفعيل تحت الطلب: يمكن بث الحياة من جديد في ذاك المشهد الرومانسي بمجرّد الضغط على الزر.