الذهب الزهري
تم استخدام الذهب الوردي لأغراض تزيينية في ثلاثينيات القرن الماضي، عاد اليوم إلى رواجه من جديد بفضل لونه الدافئ والمرهف الذي يوحي بمشاعر لطيفة. وتحتفي دار فان كليف أند آربلز بهذا المعدن الثمين بشكل رئيسي من خلال إبداعات مجموعة بيرليه® للمجوهرات، بالإضافة إلى مجموعة ساعات تشارمز.
عندما يُصقل هذا الذهب برقّة، يصبح أكثر حيوية وإشعاعاً ويكسو القطع المصنوعة منه بريقاً متلألأً.
يتميز الذهب الزهري بلونه المائل للحمرة. عندما يُصقل هذا الذهب برقّة، يصبح أكثر حيوية وإشعاعاً ويكسو القطع المصنوعة منه بريقاً متلألأً.
عملية الصقل، سوار فينتاج ألامبرا، 5 حلي زخرفية، ذهب زهري، عقيق أحمر، ماس
مراقبة الجودة، عقد فينتاج ألامبرا طويل، 20 حلية زخرفية، ذهب زهري، عرق لؤلؤ رمادي، ماس
ترصيع الماس، عقد فينتاج ألامبرا طويل، 20 حلية زخرفية، ذهب زهري، عرق لؤلؤ رمادي، ماس
تستخدم الدار مزيجاً خاصّاً صُمّم للحفاظ على جمال الذهب ولونه ولمعانه على مرّ الزمن. يعرف هذا المزيج بالذهب عيار 18 قيراطاً، أو بدرجة نقاوة 750 بنظام قياس درجة النقاوة، وهو مزيج من الذهب والنحاس الذي يتأتى منه اللون الوردي. تُختم كل الإبداعات الذهبية بعلامة على شكل رأس نسر تصدّق على نقائها.
صياغة المجوهرات، إعداد ترصيع السافير الوردي والبنفسجي، سوار إيناموراتو
الحظ قريب
