الماس أحجار كريمة ذات بريق باهر، وسواء أكانت عديمة اللون أم ملونة، فإنها تضيء الإبداع المزدهر لدار فان كليف اند آربلز منذ عام 1906 وحتى اليوم.
تبث الدار نفسًا من الخفة والحركة على مجوهرات الماس، وتستمد إلهامها من عالم الأزياء لتصميم مجموعات متلألئة: تشكّل الأحجار الكريمة الأنماط المعقدة لأقمشة الدانتلة المطرّزة وحركة الدوامة الحريرية لشريط أو طيات الأقمشة الأنيقة المتشبعة بأناقة مشرقة.
تعيد الدار النظر في تصميم نهر الماس بعد أن ابتكرت في الستينيات مجوهرات متشبّعة من الومضات الشعرية: تتكون هذه الإبداعات الرائعة من زهور رقيقة أو زخارف هندسية وتزدان بتصاميم مرصعة بالبلاتين أو الذهب الأصفر لتسليط الضوء بروعة على خط عنق النساء الأنيق.
ترسم الماسات معالم شجرة أو باقة أو بجعة رشيقة وتبث الحياة في الحديقة الخيالية لدار فان كليف أند آربلز. وسواء أكانت مقطوعة بأسلوب باغيت أم شكل مستدق، بأسلوب براينت البرّاق أم شكل بيضاوي، بأسلوب ماركيز أم أسلوب بريوليت، فإن أشكالها وأساليب قطعها تضفي إشراقة على الإبداعات التصويرية.
يكتب بعض الماس الأسطوري حكاياته الخالدة: أحجار مثل "بلو هارت" "والسكا بريوليت" ألهمت إبداعات استثنائية. تصورت دار فان كليف أند آربلز لكل من هذه الأحجار الكريمة تصميمًا مميزًا يعزز شكلها ولونها وقطعتها الفريدة.
وكتعبير جديد لهذا الإبداع، رأت مجموعة ذا ليدجند أوف دايمندز - 25 إبداعًا ميستري ست النور من لقاء الدار مع ماسة استثنائية غير مصقولة بوزن 910 قيراط. ابتكرت دار فان كليف أند آربلز من هذا الكنز الذي تكرمت به الطبيعة 25 قطعة تجمع بين الماسات الاستثنائية والانعكاسات المخملية للياقوت والسافير والزمرد بتقنية ميستري ست، وهي التقنية الرمزية التي تشتهر بها الدار. © الرسوم التوضيحية لجيريمي فيشر
الحظ قريب
