حملت الخنفساء الجميلة على أجنحتها رسائل الحظ والمرح في عالم دار فان كليف أند آربلز، منذ ثلاثينيات القرن الماضي، حيث كانت أشكالها الرقيقة كتذكرة سفر عبر الأجيال، مكّنتها من التحول لعدة تصاميم، من تعليقات الحظ الأنيقة والأحجار الكريمة الزاخرة بالألوان.
غدت هذه الخنافس رفيقة لطيفة لكل أيام العمر، فأشرقت على التعليقات والمشابك والخواتم، كجميع المجوهرات الرصينة التي تزين كل يوم بسحرها الشاعري.
زيّنت الدار الخنافس بالألوان المشرقة لتردد صدى ألوان الطبيعة الخلابة، فاستخدمت المرجان البرتقالي المحمر، وعرق اللؤلؤ الأبيض بتأثيره القزحي الرائع، وأضافت لمسات المينا بتدرجات الأزرق الباهر... كما تألق جسم الخنفساء برقط من الذهب أو الماس أو الياقوت، لتخطف الأنفاس بتوهجها.
أضفت الخنفساء البهاء على إبداعات الدار الأيقونية من المجوهرات الراقية والساعات، بتأثيرها الرقيق والأثيري، فأسبغت حلّة الربيع البهية والعبقة على سيكريت واتش وعقد زيب ومحفظة مينوديير والدمية الميكانيكية.
يتعانق الحظ العزيز على قلب الدار في هذه المجموعة الشاعرية، مع الطبيعة ليخلق إبداعات المجوهرات الرقيقة، كالعقود والأساور والخواتم، مثل العديد من القطع التي تحتفي بتفتح الطبيعة من جديد.
الحظ قريب
