My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
التسليم مجاني
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
رأت دار فان كليف أند آربلز النور في عام 1906، في ساحة فاندوم الباريسية، عقب زواج ألفرِد فان كليف وإستيل آربلز، ومنذ حينها، استغرقت الدار في التعبير عن رقّة المشاعر عبر إبداعاتها،
وكرمز للقدر، كانت أول قطعة ذُكرت في سجلات المبيعات هي قلبٌ مرصع بالماس، فلطالما كان الحب نبع إلهام لا ينضب لدار فان كليف أند آربلز، شهدت عليه قطع مجوهرات صوّرت كيوبيد، وأشهر العشّاق، وباقات من الأزهار.
استمروا باللعب
يعيش عالم حيوانات دار فان كليف أند آربلز على وتيرة المشاعر. إذ تغرد عصافير الحب التي لا تنفك عن بعضها أنغام حب منذ عام 1940. وفي الطبيعة الهادئة، تجتمع الفئران اللعوبة والأرانب المرحة وطيور البوم الرزينة مع رفقاء دربها لمدى الحياة.
تستقي الدار إلهامها من أعمال الأوبرا والمسرحيات من أجل الاحتفال بالحب. منذ رسمها بالغواش إلى أن تصبح قطع مجوهرات، فالكثير من الشخصيات الكلاسيكية تولد للحياة من خلال الأحجار الكريمة النادرة كالياقوت والزمرد والسافير… ويتألق الحب على مسرح فان كليف أند آربلز.
اختاروا تصميمًا وأرسلوا رسالة لشخص عزيز على قلبكم
هل أنتم متأكدون من المتابعة دون كتابة رسالة؟
قوم دار فان كليف أند آربلز بتجسيد الكلام الحلو الناعم عن طريق مجوهراتها الجميلة الحافلة بالمعاني. يتم تبادل رموز الحب على شكل كيوبيد أو عصافير الحب أو قلوب الذهب أو أسهم البلاتين ويتم نقش الرسائل السرية على القطع المتنوعة لتكون هدية للمحبوب.