ترمز الحوريات وراقصات الباليه إلى السعادة والأمل، وهي تعتبر تقليداً راسخاً لدى دار فان كليف أند آربلز. وتوحي هذه الشخصيات الأنثوية الرمزية برونقها الأثيري إلى عالم الدار الساحري.
تجسّد ساعة لايدي دانس ديو من خلال هيكل بقطر 33 مم راقصةً تخطو خطوةً رشيقةً أمام خلفيّة من الرسوم التخطيطيّة. صُمّم هذا الديكور البارز النقوش من عرق اللؤلؤ والأحجار الزينيّة، وهو يضفي على المشهد عمقاً ونشاطاً. وتتواصل الحكاية في الجهة الخلفيّة للساعة من خلال مشهد منحوت يعكس وجه الساعة.